استئناف العمل في خط أنابيب نفط ألماني- روسي تعارضه واشنطن
- بواسطة أ ب --
- 11 كانون الأول 2020 --
- 0 تعليقات
استؤنف يوم الجمعة مد خط أنابيب نفط ألماني- روسي تعارضه الولايات المتحدة بقوة، وذلك بعد نحو عام من التوقف، حسبما أعلنت الشركة المنوطة بالمشروع.
تأكد استئناف العمل على خط أنابيب النفط (نورد ستريم 2) - أو "تيار الشمال 2" - من خلال ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ).
ويأتي ذلك بعد أسبوع على إبحار سفينة روسية تحمل أنابيب إلى الموقع لبدء العمل.
أنشئ معظم خط الأنابيب بالفعل. لكن شركة "ألسيز" ومقرها في سويسرا، والتي تشغل السفن التي تنشئ أقساما من خط الأنابيب تحت سطح البحر، علقت عملها في ديسمبر/ كانون أول الماضي بعد أن وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مشروع قانون يهدد بفرض عقوبات على الشركات المرتبطة بالمشروع.
كانت الولايات المتحدة معارضة مفوهة لخط الأنابيب الذي سينقل الغاز الطبيعي لنحو 120 كيلومتر.
ومع دول شرق أوروبا التي تعارض المشروع أيضا، تجادل الولايات المتحدة بأنه سيزيد من اعتماد أوروبا على روسيا في مجال الطاقة.
"تيار الشمال 2" مملوك لشركة "غازبروم" الروسية، باستثمار من قبل عدة شركات أوروبية.
ورد الكرملين باتهام واشنطن بمحاولة إفشال المشروع لإجبار المستهلكين الأوروبيين على شراء الغاز الطبيعي المسال الأمريكي بدلا من نظيره الروسي الأرخص.
واعترضت ألمانيا على "العقوبات خارج الأرض" التي هددت بها الولايات المتحدة.
تأكد استئناف العمل على خط أنابيب النفط (نورد ستريم 2) - أو "تيار الشمال 2" - من خلال ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ).
ويأتي ذلك بعد أسبوع على إبحار سفينة روسية تحمل أنابيب إلى الموقع لبدء العمل.
أنشئ معظم خط الأنابيب بالفعل. لكن شركة "ألسيز" ومقرها في سويسرا، والتي تشغل السفن التي تنشئ أقساما من خط الأنابيب تحت سطح البحر، علقت عملها في ديسمبر/ كانون أول الماضي بعد أن وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مشروع قانون يهدد بفرض عقوبات على الشركات المرتبطة بالمشروع.
كانت الولايات المتحدة معارضة مفوهة لخط الأنابيب الذي سينقل الغاز الطبيعي لنحو 120 كيلومتر.
ومع دول شرق أوروبا التي تعارض المشروع أيضا، تجادل الولايات المتحدة بأنه سيزيد من اعتماد أوروبا على روسيا في مجال الطاقة.
"تيار الشمال 2" مملوك لشركة "غازبروم" الروسية، باستثمار من قبل عدة شركات أوروبية.
ورد الكرملين باتهام واشنطن بمحاولة إفشال المشروع لإجبار المستهلكين الأوروبيين على شراء الغاز الطبيعي المسال الأمريكي بدلا من نظيره الروسي الأرخص.
واعترضت ألمانيا على "العقوبات خارج الأرض" التي هددت بها الولايات المتحدة.
أخبار ذات صلة
حديث شامل عن واقع ومستقبل قطاع النفط بعد سقوط النظام
20 كانون الثاني 2025
مصدر عراقي ينفي قرار استئناف تصدير النفط إلى سوريا
04 كانون الثاني 2025
خط الغاز القطري - التركي عبر سوريا.. إلى الواجهة من جديد
02 كانون الثاني 2025
إيران ترجع ناقلة نفط كانت متوجهة إلى سوريا عقب الإطاحة بالأسد
10 كانون الأول 2024
وصول ناقلة نفط إلى ميناء بانياس تكفي لأسبوع
18 ايلول 2024
حديث شامل عن واقع ومستقبل قطاع النفط بعد سقوط النظام
20 كانون الثاني 2025
مصدر عراقي ينفي قرار استئناف تصدير النفط إلى سوريا
04 كانون الثاني 2025
خط الغاز القطري - التركي عبر سوريا.. إلى الواجهة من جديد
02 كانون الثاني 2025
إيران ترجع ناقلة نفط كانت متوجهة إلى سوريا عقب الإطاحة بالأسد
10 كانون الأول 2024
وصول ناقلة نفط إلى ميناء بانياس تكفي لأسبوع
18 ايلول 2024
حديث شامل عن واقع ومستقبل قطاع النفط بعد سقوط النظام
20 كانون الثاني 2025
مصدر عراقي ينفي قرار استئناف تصدير النفط إلى سوريا
04 كانون الثاني 2025
خط الغاز القطري - التركي عبر سوريا.. إلى الواجهة من جديد
02 كانون الثاني 2025
إيران ترجع ناقلة نفط كانت متوجهة إلى سوريا عقب الإطاحة بالأسد
10 كانون الأول 2024
وصول ناقلة نفط إلى ميناء بانياس تكفي لأسبوع
18 ايلول 2024
حديث شامل عن واقع ومستقبل قطاع النفط بعد سقوط النظام
20 كانون الثاني 2025
مصدر عراقي ينفي قرار استئناف تصدير النفط إلى سوريا
04 كانون الثاني 2025
خط الغاز القطري - التركي عبر سوريا.. إلى الواجهة من جديد
02 كانون الثاني 2025
إيران ترجع ناقلة نفط كانت متوجهة إلى سوريا عقب الإطاحة بالأسد
10 كانون الأول 2024
وصول ناقلة نفط إلى ميناء بانياس تكفي لأسبوع
18 ايلول 2024
حديث شامل عن واقع ومستقبل قطاع النفط بعد سقوط النظام
20 كانون الثاني 2025
مصدر عراقي ينفي قرار استئناف تصدير النفط إلى سوريا
04 كانون الثاني 2025
خط الغاز القطري - التركي عبر سوريا.. إلى الواجهة من جديد
02 كانون الثاني 2025
إيران ترجع ناقلة نفط كانت متوجهة إلى سوريا عقب الإطاحة بالأسد
10 كانون الأول 2024
وصول ناقلة نفط إلى ميناء بانياس تكفي لأسبوع
18 ايلول 2024
التعليق